11:15 م
Unknown
تنتشر في اليابان حالياً أرخص وأسهل الطرق لإنقاص
الوزن من خلال تطبيق ما سمي ب"حمية التنفس" التي تتطلب من متبعها خمس دقائق
فقط يومياً والتي يزعم من جربوها بأنها فعالة جداً.
وتركز الطريقة على أخذ أنفاس طويلة بالشهيق ثم إطلاقها بقوة في الزفير ويقول عنها مكتشفها بالصدفة "ميكي ريوسوكي – 55 عام" عندما كان يحاول علاج آلام ظهره بتقنية التنفس بأنه لاحظ أن وزنه بدأ ينقص قليلاً وبشكل سريع نسبياً.
ويشير ميكي إلى أن هناك طريقتين للقيام بذلك تكون الأولى بتقديم أحد القدمين عن الجسم وتحميل الوزن على القدم المتأخرة مع رفع الذراعين أعلى الرأس وأخذ شهيق مع حبسه قليلاً ثم إطلاقه. بينما تكون الطريقة الثانية بالوقوف باعتدال مع شد الجسم ووضع يد على البطن والأخرى على الظهر بتوازي مع التنفس حيث تساعد هذه التقنية بحسب مكتشفها على حرق الدهون وتزيد من قوة العضلات وتضاعف من عملية التمثيل الغذائي بسبب تشبع الدم بالأكسجين بالإضافة إلى أنها لا تحتاج على مجهود كبير أو وقت طويل لتطبيقها.
غير أن الخبراء الطبيين يشككون في فعالية وجدوى هذه الطريقة حيث يقولون إن عملية حرق الدهون في الجسم تحتاج إلى جهد مكثف ووقت طويل لتكون النتائج المطلوبة واضحة بالإضافة إلى أن التنفس "القاسي" قد يخل بالتوازن بين مستوى الأكسجين وثاني أكسيد الكربون مما قد يؤدي إلى نتائج ضارة صحياً تبدأ بالإغماء وتنتهي بضعف عام في الجسم.
وتركز الطريقة على أخذ أنفاس طويلة بالشهيق ثم إطلاقها بقوة في الزفير ويقول عنها مكتشفها بالصدفة "ميكي ريوسوكي – 55 عام" عندما كان يحاول علاج آلام ظهره بتقنية التنفس بأنه لاحظ أن وزنه بدأ ينقص قليلاً وبشكل سريع نسبياً.
ويشير ميكي إلى أن هناك طريقتين للقيام بذلك تكون الأولى بتقديم أحد القدمين عن الجسم وتحميل الوزن على القدم المتأخرة مع رفع الذراعين أعلى الرأس وأخذ شهيق مع حبسه قليلاً ثم إطلاقه. بينما تكون الطريقة الثانية بالوقوف باعتدال مع شد الجسم ووضع يد على البطن والأخرى على الظهر بتوازي مع التنفس حيث تساعد هذه التقنية بحسب مكتشفها على حرق الدهون وتزيد من قوة العضلات وتضاعف من عملية التمثيل الغذائي بسبب تشبع الدم بالأكسجين بالإضافة إلى أنها لا تحتاج على مجهود كبير أو وقت طويل لتطبيقها.
غير أن الخبراء الطبيين يشككون في فعالية وجدوى هذه الطريقة حيث يقولون إن عملية حرق الدهون في الجسم تحتاج إلى جهد مكثف ووقت طويل لتكون النتائج المطلوبة واضحة بالإضافة إلى أن التنفس "القاسي" قد يخل بالتوازن بين مستوى الأكسجين وثاني أكسيد الكربون مما قد يؤدي إلى نتائج ضارة صحياً تبدأ بالإغماء وتنتهي بضعف عام في الجسم.
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعلقك يزيدنا ابداع