من غير المفيد الإسراع في تناول الملينات عند الإصابة بالإمساك، حتى وإن
كان مزمناً، إنما من الأفضل أن يتم علاجه في البداية عن طريق تناول
الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية وشرب لترين من السوائل يومياً، مع
المواظبة على ممارسة الأنشطة الرياضية، وتعتبر هذه الوصفة من توصيات علاج
الإمساك المزمن الذي وضعتها الجمعية الألمانية لأمراض الهضم والأيض،
والجمعية الألمانية لأمراض الجهاز الهضمي العصبية وحركة الأمعاء.
وينصح الخبراء الألمان بتناول قشور بذور السيليوم ونخالة القمح كإجراء مكمل لعلاج الإمساك المزمن قبل البدء في تناول الملينات. ولكن إذا لم تُجد هذه الإجراءات نفعاً في تحسن الحالة، فيجب البدء في تناول أحد الأدوية الملينة، كما يُفضل استخدام الملينات التقليدية، إذا ما كان السبب في متاعب الإمساك يرجع إلى اضطراب في عملية نقل الطعام إلى القولون، التي ينتقل خلالها البراز بشكل متأخر إلى القولون، اذ تقوم هذه الأدوية بتحفيز حركة الأمعاء.
ومن البدائل المتاحة أيضاً يمكن تناول السكريات. ولكن إذا لم تُساعد مثل هذه الوسائل في علاج مشكلة الإمساك، فأوصى الخبراء الألمان باللجوء لاستخدام الأدوية المعززة لحركة القناة الهضمية، التي تعمل على تحفيز الجهاز العصبي المعوي، بينما لا يُفضل استخدام الوسائل المعتمدة على الملح أو الزيوت، حسبما نشرت وكالة الأنباء الألمانية.
وينصح الخبراء الألمان بتناول قشور بذور السيليوم ونخالة القمح كإجراء مكمل لعلاج الإمساك المزمن قبل البدء في تناول الملينات. ولكن إذا لم تُجد هذه الإجراءات نفعاً في تحسن الحالة، فيجب البدء في تناول أحد الأدوية الملينة، كما يُفضل استخدام الملينات التقليدية، إذا ما كان السبب في متاعب الإمساك يرجع إلى اضطراب في عملية نقل الطعام إلى القولون، التي ينتقل خلالها البراز بشكل متأخر إلى القولون، اذ تقوم هذه الأدوية بتحفيز حركة الأمعاء.
ومن البدائل المتاحة أيضاً يمكن تناول السكريات. ولكن إذا لم تُساعد مثل هذه الوسائل في علاج مشكلة الإمساك، فأوصى الخبراء الألمان باللجوء لاستخدام الأدوية المعززة لحركة القناة الهضمية، التي تعمل على تحفيز الجهاز العصبي المعوي، بينما لا يُفضل استخدام الوسائل المعتمدة على الملح أو الزيوت، حسبما نشرت وكالة الأنباء الألمانية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعلقك يزيدنا ابداع